Mittwoch, 4. November 2015
Mittwoch, 28. Oktober 2015
Was die Kinder im islam lernen
https://www.facebook.com/wanisecoeurblanc/posts/908829252538640
Das ist nicht normal ,wie die Mosleme ihre Kinder lernen
Das ist nicht normal ,wie die Mosleme ihre Kinder lernen
Montag, 26. Oktober 2015
بالسويد مقتل مُدرِسة و أربعة تلاميذ ذبحا إثر غزوة نبوية مباركة قام بها لاجئ سورى مسلم ملثم بالسيف على مدرسة اطفالبالسويد مقتل مُدرِسة و أربعة تلاميذ ذبحا إثر غزوة نبوية مباركة قام بها لاجئ سورى
بالسويد مقتل مُدرِسة و أربعة تلاميذ ذبحا إثر غزوة نبوية مباركة قام بها لاجئ سورى مسلم ملثم بالسيف على مدرسة اطفالبالسويد مقتل مُدرِسة و أربعة تلاميذ ذبحا إثر غزوة نبوية مباركة قام بها لاجئ سورى مسلم ملثم بالسيف على مدرسة اطفال
مجلة صراخ المضطهدين - ترولهاتان - السويد
قام منذ دقائق لاجئ سورى مسلم ملثم يحمل سيفا كبيرا بالهجوم على مدرسة أطفال بمدينة ترولهاتان غرب السويد مما اسفر عن ذبح مٌدرِسة و أربعة اطفال من أطفال المدرسة حتى تمكن حارس المدرسة من اطلاق النار على رأس المهاجم السورى الذى كان يهتف بــ "الله أكبر و النصر للإسلام" و "ظهر الحق و زهق الباطل ان الباطل كان زهوقا"
و كان المهاجم اللاجئ السورى المسلم الملثم قد دخل المدرسة بالقوة بصورة مفاجئة الا ان حارس الامن لم يطلق عليه النار ليقتله كما يوجب عليه واجبه المهنى كرجل امن بل آثر عدم الاحتكام به رغم انه ملتحى و ملثم و بملامح عربية واضحة و يبدو ان حارس المدرسة لم يكن بالكفاءة المطلوبة حيث آثر افتراض حسن النية او انه قد يكون متسول عربى فقير يحتاج بعد العملات من الاطفال بالمدرسة ليعيش بها هو و عائلته خاصة ان قدوم اللاجئين العرب بمئات الالاف الى السويد يحظى بترحاب كبير من قبل الجمهور السويدى حيث يحصلون على بدل سكن و رواتب شهرية على نفقة الحكومة الالمانية و يرى السويديين انهم يفعلون خيرا انهم ينقذون العرب المسلمين من مخاطر الحرب فى بلادهم الاسلامية و يتصورون المسلمين اللاجئين اناس طيبون اتوا السويد هربا من شرور الاسلام و وحشية شرعه و هم يستحقون كل عون انطلاقا من القيم المسيحية للشعب السويدى و ان جاع عدوك فإطعمه و ان عطش فإسقه
و تسود المدرسة بعد مقتل الارهابى المسلم حالة من التوتر و الزعر و تلالميذ يقفزون من السوار و البوابات و النوافذ و الاهالى يحضرون على عجل و يصرون على اقتحام سياج الشرطة و الدخول لاخذ اطفالهم و كذلك اهالى المدرسات و الموظفات بالمدرسة يحضرون و يصرون على اصطحاب بناتهم الشابات العاملات بالمدرسة بالقوة
و تضم تلك المدرسة الابتدائية اكثر من اربعمئة تلميذ و تلميذة ما بين الحضانة و الصف الثالث الاعدادى
تعتبر وترولهاتن مدينة صناعية كبيرة يبلغ عدد سكانها 57 ألف نسمة بالاضافة لعشرات الالاف من اللاجئين العرب حيث تعتبر تلك المدينة المتيسرة الحال من اكثر مدن السويد التى يفضلها اللاجئين العرب المسلمين
هذا و معروف ان السويد بفضل حركة اللجوء الكثيفة اصبحت تعانى من كثرة اعتداءات النساء المنقبات على النساء السويديات بحجة انهم عاريات و شقراوات و يفتنن رجال المسلمين و يخربون بيوت المنقبات
و كذلك تعتبر مشكلة اصرار المنقبات على نزول حمامات السباحة النسائية بملابسهن فى السويد مما يتسبب فى شعور السويديات بالقرف من النزول للمياة الملوثة بملابس المنقبات من المشكلات الاجتماعية التى تضرب بعمق فى جذور المجتمع السويدى الان حتى اصبحت حمامات السباحة النسائية العامة فى السويد شبه مخصصة للمنقبات حيث لم تعد السويديات تذهب اليها
و بعد ان كانت السويد من اكثر البلدان أمانا فى العالم اصبحت السويد هى الدولة رقم واحد فى اوروبا و امريكا الشمالية و الوسطى و الجنوبية فى جرائم الاغتصاب و حيث افادت مصلحة السجون بالسويد بأن 100% من ضحايا جرائم الاغتصاب فى السويد عن من النساء السويديات الشقراوات و 100% من مرتكبى تلك الجرائم هم من اللاجئين المسلمين من افريقيا الساحل و الصحراء ثم شمال افريقيا ثم سوريا و العراق
و يشهد المجتمع السويدى تغيرات هائلة بعد ان وصلت اعداد اللاجئين المسلمين فيه الى مستويات اصبحت لا يمكن لاحد الا يلاحظها حيث اصبح اللاجئين فى كل مكان بالسويد يمارسون اديانهم المحمدية و عاداتهم الوحشية الفظة و شجارات السٌنة ضد الشيعة
غير ان الاكثر إيلاما ليس فقط ان السويد بدات السويد تعرف جرائم الاغتصاب بصورة جائحة حتى فاقت فيها كل دول اوروبا و الامريكتين بل ان السويد بدات تعرف اصماف من الجرائم لم يكن يتصور احد ان تحدث فى السويد مثل جرائم القتل على الشرف التى يرتكبها الاباء اللاجئين ضد بناتهم و زوجاتهم و كثيرا ما تتواطأ الام فى قتل ابنتها
كما انتشرت اشياء اخرى لم يكن يتصور احد ان تحدث فى السويد مثل القاء القمامة فى الشوارع و التبول على حوائط المنازل و معسكرات اللجوء من الخارج و التبرز على الارصفة
و كان الاهالى فى مختلف المدن السويدية منذ اكثر من اسبوعين قد استيقظوا صباحا ليجدوا لافتات شوارع (بانرات) كبرى تحمل شعارات دولة الخلافة الاسلامية - إمارة السويد و مكتوب عليها بالخط الكبير : -
إسلم تسلم × أكقر تٌقتل
و مكتوب عليها قد اعذر من انزر ، و قد تكون جريمة اليوم هو اول تنفيذ لتهديدات اللافتات الكبرى تلك اذا افادت تحقيقات الشرطة بهذا حيث لا تزال التحقيقات فى اولها و قد حذرت الشرطة الاعلام من الاسراع فى الاستنتاجات و البناء على معلومة كون القتل تم بالضرب فوق الاعناق بالسيف وفقا للآية الكريمة الثانية عشر فى سورة الانفال من القرآن الكريم "إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلَائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آمَنُوا ۚ سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ فَاضْرِبُوا فَوْقَ الْأَعْنَاقِ وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ" و كون القاتل لاجئ مسلم ، فربما لا تكون الجريمة ارهابية فهذا ما ستؤكده التحقيقات او تنفيه
مجلة صراخ المضطهدين - ترولهاتان - السويد
قام منذ دقائق لاجئ سورى مسلم ملثم يحمل سيفا كبيرا بالهجوم على مدرسة أطفال بمدينة ترولهاتان غرب السويد مما اسفر عن ذبح مٌدرِسة و أربعة اطفال من أطفال المدرسة حتى تمكن حارس المدرسة من اطلاق النار على رأس المهاجم السورى الذى كان يهتف بــ "الله أكبر و النصر للإسلام" و "ظهر الحق و زهق الباطل ان الباطل كان زهوقا"
و كان المهاجم اللاجئ السورى المسلم الملثم قد دخل المدرسة بالقوة بصورة مفاجئة الا ان حارس الامن لم يطلق عليه النار ليقتله كما يوجب عليه واجبه المهنى كرجل امن بل آثر عدم الاحتكام به رغم انه ملتحى و ملثم و بملامح عربية واضحة و يبدو ان حارس المدرسة لم يكن بالكفاءة المطلوبة حيث آثر افتراض حسن النية او انه قد يكون متسول عربى فقير يحتاج بعد العملات من الاطفال بالمدرسة ليعيش بها هو و عائلته خاصة ان قدوم اللاجئين العرب بمئات الالاف الى السويد يحظى بترحاب كبير من قبل الجمهور السويدى حيث يحصلون على بدل سكن و رواتب شهرية على نفقة الحكومة الالمانية و يرى السويديين انهم يفعلون خيرا انهم ينقذون العرب المسلمين من مخاطر الحرب فى بلادهم الاسلامية و يتصورون المسلمين اللاجئين اناس طيبون اتوا السويد هربا من شرور الاسلام و وحشية شرعه و هم يستحقون كل عون انطلاقا من القيم المسيحية للشعب السويدى و ان جاع عدوك فإطعمه و ان عطش فإسقه
و تسود المدرسة بعد مقتل الارهابى المسلم حالة من التوتر و الزعر و تلالميذ يقفزون من السوار و البوابات و النوافذ و الاهالى يحضرون على عجل و يصرون على اقتحام سياج الشرطة و الدخول لاخذ اطفالهم و كذلك اهالى المدرسات و الموظفات بالمدرسة يحضرون و يصرون على اصطحاب بناتهم الشابات العاملات بالمدرسة بالقوة
و تضم تلك المدرسة الابتدائية اكثر من اربعمئة تلميذ و تلميذة ما بين الحضانة و الصف الثالث الاعدادى
تعتبر وترولهاتن مدينة صناعية كبيرة يبلغ عدد سكانها 57 ألف نسمة بالاضافة لعشرات الالاف من اللاجئين العرب حيث تعتبر تلك المدينة المتيسرة الحال من اكثر مدن السويد التى يفضلها اللاجئين العرب المسلمين
هذا و معروف ان السويد بفضل حركة اللجوء الكثيفة اصبحت تعانى من كثرة اعتداءات النساء المنقبات على النساء السويديات بحجة انهم عاريات و شقراوات و يفتنن رجال المسلمين و يخربون بيوت المنقبات
و كذلك تعتبر مشكلة اصرار المنقبات على نزول حمامات السباحة النسائية بملابسهن فى السويد مما يتسبب فى شعور السويديات بالقرف من النزول للمياة الملوثة بملابس المنقبات من المشكلات الاجتماعية التى تضرب بعمق فى جذور المجتمع السويدى الان حتى اصبحت حمامات السباحة النسائية العامة فى السويد شبه مخصصة للمنقبات حيث لم تعد السويديات تذهب اليها
و بعد ان كانت السويد من اكثر البلدان أمانا فى العالم اصبحت السويد هى الدولة رقم واحد فى اوروبا و امريكا الشمالية و الوسطى و الجنوبية فى جرائم الاغتصاب و حيث افادت مصلحة السجون بالسويد بأن 100% من ضحايا جرائم الاغتصاب فى السويد عن من النساء السويديات الشقراوات و 100% من مرتكبى تلك الجرائم هم من اللاجئين المسلمين من افريقيا الساحل و الصحراء ثم شمال افريقيا ثم سوريا و العراق
و يشهد المجتمع السويدى تغيرات هائلة بعد ان وصلت اعداد اللاجئين المسلمين فيه الى مستويات اصبحت لا يمكن لاحد الا يلاحظها حيث اصبح اللاجئين فى كل مكان بالسويد يمارسون اديانهم المحمدية و عاداتهم الوحشية الفظة و شجارات السٌنة ضد الشيعة
غير ان الاكثر إيلاما ليس فقط ان السويد بدات السويد تعرف جرائم الاغتصاب بصورة جائحة حتى فاقت فيها كل دول اوروبا و الامريكتين بل ان السويد بدات تعرف اصماف من الجرائم لم يكن يتصور احد ان تحدث فى السويد مثل جرائم القتل على الشرف التى يرتكبها الاباء اللاجئين ضد بناتهم و زوجاتهم و كثيرا ما تتواطأ الام فى قتل ابنتها
كما انتشرت اشياء اخرى لم يكن يتصور احد ان تحدث فى السويد مثل القاء القمامة فى الشوارع و التبول على حوائط المنازل و معسكرات اللجوء من الخارج و التبرز على الارصفة
و كان الاهالى فى مختلف المدن السويدية منذ اكثر من اسبوعين قد استيقظوا صباحا ليجدوا لافتات شوارع (بانرات) كبرى تحمل شعارات دولة الخلافة الاسلامية - إمارة السويد و مكتوب عليها بالخط الكبير : -
إسلم تسلم × أكقر تٌقتل
و مكتوب عليها قد اعذر من انزر ، و قد تكون جريمة اليوم هو اول تنفيذ لتهديدات اللافتات الكبرى تلك اذا افادت تحقيقات الشرطة بهذا حيث لا تزال التحقيقات فى اولها و قد حذرت الشرطة الاعلام من الاسراع فى الاستنتاجات و البناء على معلومة كون القتل تم بالضرب فوق الاعناق بالسيف وفقا للآية الكريمة الثانية عشر فى سورة الانفال من القرآن الكريم "إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلَائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آمَنُوا ۚ سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ فَاضْرِبُوا فَوْقَ الْأَعْنَاقِ وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ" و كون القاتل لاجئ مسلم ، فربما لا تكون الجريمة ارهابية فهذا ما ستؤكده التحقيقات او تنفيه
Freitag, 23. Oktober 2015
Samstag, 17. Oktober 2015
Freitag, 16. Oktober 2015
Donnerstag, 15. Oktober 2015
Dienstag, 13. Oktober 2015
Montag, 12. Oktober 2015
الحسيني : حزب النور يرفض وجود المسيحيين في مصر حتى كمواطنين درجة ثانية
قال الإعلامي يوسف الحسيني، إن "حزب النور السلفي يرفض وجود المسيحيين في مصر، حتى كمواطنين درجة ثانية"، مشيرا إلى "فتاوى ياسر برهامي، نائب رئيس الدعوى السلفية بمصر، بعدم تهنئة الأقباط بأعيادهم، وأن الحزب يريد استخدام أقباط مصر للوصول إلى السلطة".
وطالب "الحسيني" خلال برنامجه "السادة المحترمون" على قناة "أون تي في"، مساء أمس، "المرشحين المسيحيين المدرجة أسماؤهم على قوائم حزب النور الانتخابية بالانسحاب فورًا من هذه القوائم"، قائلا: "انسحبوا احترما لدينكم وأبناء دينكم".
واتهم حزب النور "بالسعي لاستغلال المسيحيين، واعتبارهم سُلما للوصول إلى مجلس النواب المقبل"، قائلا: "خسارة أن يكون هناك مسيحي يقبل بأن يكون (كمالة عدد)"، مؤكدا أن "أعضاء حزب النور وقياداته لا يختلفون عن جماعة الإخوان المسلمين في غرورها وكذبها المستمبر على الشعب المصري".
وأكد الإعلامي يوسف الحسيني، أنه "يتمنى من أقباط حزب النور أن ينسحبوا من قوائم الحزب؛ اعتراضا على تصريحات مسؤولي الحزب حول سبب وجود المسيحيين على قوائمهم فقط بسبب القانون"، قائلا: "أربأ بكل قبطي يترشح على قوائم حزب النور. وأربأ بالأقباط الذين ينتخبون هذه القوائم".
Sonntag, 11. Oktober 2015
Schau ,was macht die Mosleme
https://www.facebook.com/1620680758164264/videos/1735480646684274/
شاهد في هذا الرابط ماذا يفعل هذا الرجل
شاهد في هذا الرابط ماذا يفعل هذا الرجل
Neue Busse voller mit neue Bürger
https://www.facebook.com/mandy.beer.581/videos/10204214757203705/
هولا هم المسلميين في ألمانيا وكيف يسلكون ومن هم
هولا هم المسلميين في ألمانيا وكيف يسلكون ومن هم
Samstag, 10. Oktober 2015
https://www.facebook.com/TobiasHuchSeite/videos/10153606630481142/
اردوغان وموت المأت من الأتراك خلال مسيره سلميه بالقنابل
اردوغان وموت المأت من الأتراك خلال مسيره سلميه بالقنابل
العالم عاوز آيه : https://www.facebook.com/sweden.for.christ/videos/...
العالم عاوز آيه : https://www.facebook.com/sweden.for.christ/videos/...: https://www.facebook.com/sweden.for.christ/videos/407349826137585/ داعش واحتلال أروبا وخاصا الفاتيكان استمع الي هذا التقرير انه ذات اهمي...
https://www.facebook.com/sweden.for.christ/videos/407349826137585/
داعش واحتلال أروبا وخاصا الفاتيكان
استمع الي هذا التقرير انه ذات اهميه خاصه
وجديد من نوعه وغريب
داعش واحتلال أروبا وخاصا الفاتيكان
استمع الي هذا التقرير انه ذات اهميه خاصه
وجديد من نوعه وغريب
Freitag, 9. Oktober 2015
Europa, Die Muslimbruderschaft Und Die Christen Im Nahen Osten 31. Mai 2015
Filed under: Christenverfolgung,Moslembrüder — Knecht Christi @ 00:18
Barack Hussein Obama gets another Muslim terrorist released from prison in Egypt and deported back to the U.S.
Europa, die Muslimbruderschaft und die Christen im Nahen Osten
War die europäische Politik bisher schon gegenüber den Christenverfolgungen indifferent, so wird dieses Problem durch die Duldung bzw. Akzeptanz der Muslimbruderschaft als politischer Akteur noch verschärft.
Wien (kath.net) Dass die Christen im Nahen Osten zu den großen Verlierern des „Arabischen Frühlings“ gehören, ist mittlerweile ein Gemeinplatz: In Ägypten kam 2012 die Muslimbruderschaft an die Macht und verstärkte den Druck auf die koptische Minderheit. In Syrien wurde ein Großteil der Christen, die unter Präsident Assad den Schutz des autoritären Staates genossen hatten, im Zuge des Bürgerkriegs vertrieben. Libyen, wo die Lage auch schon unter Muammar Gaddafi schwierig war, versinkt inzwischen immer mehr in Chaos und Krieg. Im Irak hatte die Christenverfolgungen bereits unmittelbar nach der US-Intervention 2003 begonnen und Tausende in die Flucht getrieben: Die Organisation Open Doors spricht mittlerweile von der größten Christenverfolgung der Geschichte, wobei in islamischen bzw. islamistisch regierten Länder der stärkste Druck auf Christen ausgeübt wird.
Die Muslimbruderschaft, die zwischen 2012 und 2013 Ägypten regierte, hat sich dabei als einer der wichtigsten Akteure herauskristallisiert. Nach dem Sturz des islamistischen Präsidenten Mohammed Morsi im Sommer 2013 und dem Verbot der Muslimbruderschaft als „terroristische Organisation“ schien sich die Lage zunächst zu entspannen. Die Muslimbruderschaft reorganisierte sich nach ihrem Verbot allerdings rasch im Untergrund, zahlreiche wichtige Funktionäre flohen ins Ausland, vor allem in die Türkei und nach Europa. In Ägypten selbst wurden die alten Kader großteils durch junge, radikalere Aktivisten ersetzt. Seither haben sich die terroristischen Aktivitäten radikaler Islamisten in Kairo und anderen Siedlungszentren deutlich verstärkt. Das Liberal Democracy Institute of Egypt (EGLDI) hat allein im ersten Halbjahr 2014 mehr als 70 versuchte und durchgeführte Bombenanschläge mit 18 Todesopfern und 123 Verletzten sowie zahlreiche Übergriffe und tätliche Angriffe dokumentiert . Neben den Sicherheitskräften zählen auch koptische Christen zu den bevorzugten Opfern derartiger Angriffe.
Trotz des Drucks auf einheimische Christen und moderate Muslime durch die Muslimbruderschaft ist die europäische Haltung gegenüber den Islamisten bisher erstaunlich indifferent. In mehreren europäischen Ländern ist die Muslimbruderschaft seit vielen Jahren aktiv und nützt hier jene demokratischen und rechtsstaatlichen Freiheiten, die sie selbst ihren Gegnern nicht zugestehen würde. Die Heuchelei, die Kritiker der Muslimbruderschaft vorwerfen, zeigt sich dabei auch gerade in Bezug auf die christlichen Minderheiten in der arabischen Welt: Während die Führer der Muslimbruderschaft öffentlich ihre Toleranz beteuern, haben gerade unter ihrer Herrschaft die Übergriffe auf Christen deutlich zugenommen. Inzwischen sind die Muslimbrüder auch europaweit vernetzt und betreiben aktiven Lobbyismus in den wichtigsten europäischen Hauptstädten. Dabei geht es ebenso um die gezielte Beeinflussung der europäischen Außenpolitik gegenüber der arabischen Welt wie um die Einflussnahme auf die islamischen Minderheiten in Europa.
Die europäische Politik, die mit beiden Problembereichen bisweilen überfordert scheint, hat sich bisher gegenüber den Gesprächsangeboten der Muslimbrüder kooperationsbereit und offen gezeigt. Es zeigt sich aber immer deutlicher, dass die Islamisten nicht nur die Integration von Zuwanderern in Europa erschweren sondern auch die außenpolitische Handlungsfähigkeit gegenüber der islamischen Welt spürbar beeinträchtigen. War die europäische Politik schon in der Vergangenheit gegenüber den Christenverfolgungen indifferent, so wird dieses Problem durch die Duldung bzw. Akzeptanz der Muslimbruderschaft als politischer Akteur noch verschärft. Eine EU, die die Verfolgung von Christen ignoriert und Islamisten als seriöse Ansprechpartner behandelt, wird auf Dauer ihr Legitimitätsdefizit weiter verstärken.
Abonnieren
Posts (Atom)