Montag, 26. Oktober 2015

i like this , you like that

https://www.facebook.com/4jonnhart/videos/838982552851199/

الثور الهائج

https://www.facebook.com/OfficialAmazingWhatsappVideo/videos/1653599838191743/

تور هائج

البر قوه في العالم.


كيف يكن المسيح ابن الله


بالسويد مقتل مُدرِسة و أربعة تلاميذ ذبحا إثر غزوة نبوية مباركة قام بها لاجئ سورى مسلم ملثم بالسيف على مدرسة اطفالبالسويد مقتل مُدرِسة و أربعة تلاميذ ذبحا إثر غزوة نبوية مباركة قام بها لاجئ سورى

بالسويد مقتل مُدرِسة و أربعة تلاميذ ذبحا إثر غزوة نبوية مباركة قام بها لاجئ سورى مسلم ملثم بالسيف على مدرسة اطفالبالسويد مقتل مُدرِسة و أربعة تلاميذ ذبحا إثر غزوة نبوية مباركة قام بها لاجئ سورى مسلم ملثم بالسيف على مدرسة اطفال

مجلة صراخ المضطهدين - ترولهاتان - السويد
قام منذ دقائق لاجئ سورى مسلم ملثم يحمل سيفا كبيرا بالهجوم على مدرسة أطفال بمدينة ترولهاتان غرب السويد مما اسفر عن ذبح مٌدرِسة و أربعة اطفال من أطفال المدرسة حتى تمكن حارس المدرسة من اطلاق النار على رأس المهاجم السورى الذى كان يهتف بــ "الله أكبر و النصر للإسلام" و "ظهر الحق و زهق الباطل ان الباطل كان زهوقا" 
و كان المهاجم اللاجئ السورى المسلم الملثم قد دخل المدرسة بالقوة بصورة مفاجئة الا ان حارس الامن لم يطلق عليه النار ليقتله كما يوجب عليه واجبه المهنى كرجل امن بل آثر عدم الاحتكام به رغم انه ملتحى و ملثم و بملامح عربية واضحة و يبدو ان حارس المدرسة لم يكن بالكفاءة المطلوبة حيث آثر افتراض حسن النية او انه قد يكون متسول عربى فقير يحتاج بعد العملات من الاطفال بالمدرسة ليعيش بها هو و عائلته خاصة ان قدوم اللاجئين العرب بمئات الالاف الى السويد يحظى بترحاب كبير من قبل الجمهور السويدى حيث يحصلون على بدل سكن و رواتب شهرية على نفقة الحكومة الالمانية و يرى السويديين انهم يفعلون خيرا انهم ينقذون العرب المسلمين من مخاطر الحرب فى بلادهم الاسلامية و يتصورون المسلمين اللاجئين اناس طيبون اتوا السويد هربا من شرور الاسلام و وحشية شرعه و هم يستحقون كل عون انطلاقا من القيم المسيحية للشعب السويدى و ان جاع عدوك فإطعمه و ان عطش فإسقه  

و تسود المدرسة بعد مقتل الارهابى المسلم حالة من التوتر و الزعر و تلالميذ يقفزون من السوار و البوابات و النوافذ و الاهالى يحضرون على عجل و يصرون على اقتحام سياج الشرطة و الدخول لاخذ اطفالهم و كذلك اهالى المدرسات و الموظفات بالمدرسة يحضرون و يصرون على اصطحاب بناتهم الشابات العاملات بالمدرسة بالقوة 

و تضم تلك المدرسة الابتدائية اكثر من اربعمئة تلميذ و تلميذة ما بين الحضانة و الصف الثالث الاعدادى 

تعتبر وترولهاتن مدينة صناعية كبيرة يبلغ عدد سكانها 57 ألف نسمة بالاضافة لعشرات الالاف من اللاجئين العرب حيث تعتبر تلك المدينة المتيسرة الحال من اكثر مدن السويد التى يفضلها اللاجئين العرب المسلمين 

هذا و معروف ان السويد بفضل حركة اللجوء الكثيفة اصبحت تعانى من كثرة اعتداءات النساء المنقبات على النساء السويديات بحجة انهم عاريات و شقراوات و يفتنن رجال المسلمين و يخربون بيوت المنقبات 
و كذلك تعتبر مشكلة اصرار المنقبات على نزول حمامات السباحة النسائية بملابسهن فى السويد مما يتسبب فى شعور السويديات بالقرف من النزول للمياة الملوثة بملابس المنقبات من المشكلات الاجتماعية التى تضرب بعمق فى جذور المجتمع السويدى الان حتى اصبحت حمامات السباحة النسائية العامة فى السويد شبه مخصصة للمنقبات حيث لم تعد السويديات تذهب اليها 

و بعد ان كانت السويد من اكثر البلدان أمانا فى العالم اصبحت السويد هى الدولة رقم واحد فى اوروبا و امريكا الشمالية و الوسطى و الجنوبية فى جرائم الاغتصاب و حيث افادت مصلحة السجون بالسويد بأن 100% من ضحايا جرائم الاغتصاب فى السويد عن من النساء السويديات الشقراوات و 100% من مرتكبى تلك الجرائم هم من اللاجئين المسلمين من افريقيا الساحل و الصحراء ثم شمال افريقيا ثم سوريا و العراق 

و يشهد المجتمع السويدى تغيرات هائلة بعد ان وصلت اعداد اللاجئين المسلمين فيه الى مستويات اصبحت لا يمكن لاحد الا يلاحظها حيث اصبح اللاجئين فى كل مكان بالسويد يمارسون اديانهم المحمدية و عاداتهم الوحشية الفظة و شجارات السٌنة ضد الشيعة 
 
غير ان الاكثر إيلاما ليس فقط ان السويد بدات السويد تعرف جرائم الاغتصاب بصورة جائحة حتى  فاقت فيها كل دول اوروبا و الامريكتين بل ان السويد بدات تعرف اصماف من الجرائم لم يكن يتصور احد ان تحدث فى السويد مثل جرائم القتل على الشرف التى يرتكبها الاباء اللاجئين ضد بناتهم و زوجاتهم و كثيرا ما تتواطأ الام فى قتل ابنتها 
كما انتشرت اشياء اخرى لم يكن يتصور احد ان تحدث فى السويد مثل القاء القمامة فى الشوارع و التبول على حوائط المنازل و معسكرات اللجوء من الخارج و التبرز على الارصفة
 
و كان الاهالى فى مختلف المدن السويدية منذ اكثر من اسبوعين قد استيقظوا صباحا ليجدوا لافتات شوارع (بانرات) كبرى تحمل شعارات دولة الخلافة الاسلامية - إمارة السويد  و مكتوب عليها بالخط الكبير : - 
إسلم تسلم × أكقر تٌقتل 
و مكتوب عليها قد اعذر من انزر ، و قد تكون  جريمة اليوم هو اول تنفيذ لتهديدات اللافتات الكبرى تلك اذا افادت تحقيقات الشرطة بهذا حيث لا تزال التحقيقات فى اولها و قد حذرت الشرطة الاعلام من الاسراع فى الاستنتاجات و البناء على معلومة كون القتل تم بالضرب فوق الاعناق بالسيف وفقا للآية الكريمة الثانية عشر فى سورة الانفال من القرآن الكريم  "إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلَائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آمَنُوا ۚ سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ فَاضْرِبُوا فَوْقَ الْأَعْنَاقِ وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ" و كون القاتل لاجئ مسلم ، فربما لا تكون الجريمة ارهابية فهذا ما ستؤكده التحقيقات او تنفيه
مجلة صراخ المضطهدين - ترولهاتان - السويد
قام منذ دقائق لاجئ سورى مسلم ملثم يحمل سيفا كبيرا بالهجوم على مدرسة أطفال بمدينة ترولهاتان غرب السويد مما اسفر عن ذبح مٌدرِسة و أربعة اطفال من أطفال المدرسة حتى تمكن حارس المدرسة من اطلاق النار على رأس المهاجم السورى الذى كان يهتف بــ "الله أكبر و النصر للإسلام" و "ظهر الحق و زهق الباطل ان الباطل كان زهوقا" 
و كان المهاجم اللاجئ السورى المسلم الملثم قد دخل المدرسة بالقوة بصورة مفاجئة الا ان حارس الامن لم يطلق عليه النار ليقتله كما يوجب عليه واجبه المهنى كرجل امن بل آثر عدم الاحتكام به رغم انه ملتحى و ملثم و بملامح عربية واضحة و يبدو ان حارس المدرسة لم يكن بالكفاءة المطلوبة حيث آثر افتراض حسن النية او انه قد يكون متسول عربى فقير يحتاج بعد العملات من الاطفال بالمدرسة ليعيش بها هو و عائلته خاصة ان قدوم اللاجئين العرب بمئات الالاف الى السويد يحظى بترحاب كبير من قبل الجمهور السويدى حيث يحصلون على بدل سكن و رواتب شهرية على نفقة الحكومة الالمانية و يرى السويديين انهم يفعلون خيرا انهم ينقذون العرب المسلمين من مخاطر الحرب فى بلادهم الاسلامية و يتصورون المسلمين اللاجئين اناس طيبون اتوا السويد هربا من شرور الاسلام و وحشية شرعه و هم يستحقون كل عون انطلاقا من القيم المسيحية للشعب السويدى و ان جاع عدوك فإطعمه و ان عطش فإسقه  

و تسود المدرسة بعد مقتل الارهابى المسلم حالة من التوتر و الزعر و تلالميذ يقفزون من السوار و البوابات و النوافذ و الاهالى يحضرون على عجل و يصرون على اقتحام سياج الشرطة و الدخول لاخذ اطفالهم و كذلك اهالى المدرسات و الموظفات بالمدرسة يحضرون و يصرون على اصطحاب بناتهم الشابات العاملات بالمدرسة بالقوة 

و تضم تلك المدرسة الابتدائية اكثر من اربعمئة تلميذ و تلميذة ما بين الحضانة و الصف الثالث الاعدادى 

تعتبر وترولهاتن مدينة صناعية كبيرة يبلغ عدد سكانها 57 ألف نسمة بالاضافة لعشرات الالاف من اللاجئين العرب حيث تعتبر تلك المدينة المتيسرة الحال من اكثر مدن السويد التى يفضلها اللاجئين العرب المسلمين 

هذا و معروف ان السويد بفضل حركة اللجوء الكثيفة اصبحت تعانى من كثرة اعتداءات النساء المنقبات على النساء السويديات بحجة انهم عاريات و شقراوات و يفتنن رجال المسلمين و يخربون بيوت المنقبات 
و كذلك تعتبر مشكلة اصرار المنقبات على نزول حمامات السباحة النسائية بملابسهن فى السويد مما يتسبب فى شعور السويديات بالقرف من النزول للمياة الملوثة بملابس المنقبات من المشكلات الاجتماعية التى تضرب بعمق فى جذور المجتمع السويدى الان حتى اصبحت حمامات السباحة النسائية العامة فى السويد شبه مخصصة للمنقبات حيث لم تعد السويديات تذهب اليها 

و بعد ان كانت السويد من اكثر البلدان أمانا فى العالم اصبحت السويد هى الدولة رقم واحد فى اوروبا و امريكا الشمالية و الوسطى و الجنوبية فى جرائم الاغتصاب و حيث افادت مصلحة السجون بالسويد بأن 100% من ضحايا جرائم الاغتصاب فى السويد عن من النساء السويديات الشقراوات و 100% من مرتكبى تلك الجرائم هم من اللاجئين المسلمين من افريقيا الساحل و الصحراء ثم شمال افريقيا ثم سوريا و العراق 

و يشهد المجتمع السويدى تغيرات هائلة بعد ان وصلت اعداد اللاجئين المسلمين فيه الى مستويات اصبحت لا يمكن لاحد الا يلاحظها حيث اصبح اللاجئين فى كل مكان بالسويد يمارسون اديانهم المحمدية و عاداتهم الوحشية الفظة و شجارات السٌنة ضد الشيعة 
 
غير ان الاكثر إيلاما ليس فقط ان السويد بدات السويد تعرف جرائم الاغتصاب بصورة جائحة حتى  فاقت فيها كل دول اوروبا و الامريكتين بل ان السويد بدات تعرف اصماف من الجرائم لم يكن يتصور احد ان تحدث فى السويد مثل جرائم القتل على الشرف التى يرتكبها الاباء اللاجئين ضد بناتهم و زوجاتهم و كثيرا ما تتواطأ الام فى قتل ابنتها 
كما انتشرت اشياء اخرى لم يكن يتصور احد ان تحدث فى السويد مثل القاء القمامة فى الشوارع و التبول على حوائط المنازل و معسكرات اللجوء من الخارج و التبرز على الارصفة
 
و كان الاهالى فى مختلف المدن السويدية منذ اكثر من اسبوعين قد استيقظوا صباحا ليجدوا لافتات شوارع (بانرات) كبرى تحمل شعارات دولة الخلافة الاسلامية - إمارة السويد  و مكتوب عليها بالخط الكبير : - 
إسلم تسلم × أكقر تٌقتل 
و مكتوب عليها قد اعذر من انزر ، و قد تكون  جريمة اليوم هو اول تنفيذ لتهديدات اللافتات الكبرى تلك اذا افادت تحقيقات الشرطة بهذا حيث لا تزال التحقيقات فى اولها و قد حذرت الشرطة الاعلام من الاسراع فى الاستنتاجات و البناء على معلومة كون القتل تم بالضرب فوق الاعناق بالسيف وفقا للآية الكريمة الثانية عشر فى سورة الانفال من القرآن الكريم  "إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلَائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آمَنُوا ۚ سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ فَاضْرِبُوا فَوْقَ الْأَعْنَاقِ وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ" و كون القاتل لاجئ مسلم ، فربما لا تكون الجريمة ارهابية فهذا ما ستؤكده التحقيقات او تنفيه